تعديل غير رسمي للجزء الثاني من لعبة Half-Life 2.
Opposing Force 2 Mod هو النسخة التجريبية من تعديل صُمم للعبة الحركة Half-Life 2 عام 2004. تدور الأحداث قبل حرب الساعة السابعة، حيث تلعب دور ضابط في البحرية الأمريكية مكلف بتحييد Combine، الكائن الفضائي في سلسلة الخيال العلمي الشهيرة. تعود لتجتمع مع إخوتك في فرقة Phoenix Command وتحاول وقف تقدم الكائنات الفضائية.
من حيث التدفق والمحتوى - والذي يتميز بـ قصة أصلية ورسومات محسنة - يعتبر Opposing Force 2 Mod الجزء غير الرسمي من Half-Life: Opposing Force، والذي كان بدوره توسعة للعبة Half-Life الأصلية. هناك بعض الأخطاء الصغيرة غير المزعجة.
تجربة مسبقة غامرة لـ HL
يضعك Mod Opposing Force 2 في السيطرة على Adrian Shephard، بطل لعبة Opposing Force الأصلية. كانت اللعبة التي استندت إليها ناجحة للغاية بين المعجبين، حيث قدمت نظرة بديلة على أحداث الجدول الزمني الأصلي لـ Half-Life. يشير الحرب السبعة ساعات إلى اللقاء القصير بين البشر والأجانب، الذي سقطت فيه الأرض في قبضة الـ Combine.
في هذا الـ mod، يمكنكم الاستمتاع بـ مواقع جديدة تمامًا تمتد من منطقة صناعية إلى عودة موقع مألوف. يجعل تصميم المجموعة، بالإضافة إلى تقدم القصة، اللعبة تناسب تمامًا الجدول الزمني الأكبر لـ Half-Life، على الرغم من كونها لعبة صنعتها المعجبين. كما أنها تستخدم تحديثات للقوام على محرك HL2، مما يجعلها تبدو وكأنها إدخال محسن في الامتياز.
بالطبع، كـ mod، فإنها تتطلب نسخة شرعية من Half-Life 2 للعمل. بالإضافة إلى ذلك، لا يزال يعاني من بعض القيود الطفيفة. الأول هو أنه يحتوي على مرور أقصر من سابقه التوسعي. يترك اللاعبين يرغبون في المزيد، خاصة بعد الانغماس في لعبتها ذات الإيقاع السريع. بالإضافة إلى ذلك، هناك أخطاء طفيفة في القوام والتصادم عبر اللعبة، على الرغم من عدم كون أي منها محطمًا للعبة بشكل خاص.
الأعلى مستوى بين قصص المعجبين المصنوعة
هناك الكثير من الإضافات المخصصة لـ Half-Life، ولكن Opposing Force 2 Mod هو بالتأكيد واحد من أفضل ما هناك. يستكشف الدفاع المحاولة للبشر قبل حدوث أحداث عناوين HL الرسمية. الأهم من ذلك، لديه خريطة أصلية واللعب السريع الذي يرتبط في نهاية المطاف بالقصة الرئيسية. لديه عيوب طفيفة، ولكن يجب الحصول عليه بالتأكيد.
تقييمات المستخدمين حول Opposing Force 2 Mod
هل حاولت Opposing Force 2 Mod؟ كن أول من ترك رأيك!